إلى کل من يعتبر نفسه الحلقة الأضعف بغية قبول التقويم للتطوير..
إلى کل زملائنا وزميلاتنا من أعضاء هيئة التدريس بمختلف المستويات الأکاديمية... إننا وإن کنا نعتبر أنفسنا -ونحن معکم- الحلقة الأضعف في نظام الجودة المؤسسي لجامعاتنا العربية ، ليس لأننا نملک ولا نقدم ... أو لأننا نؤدي بضعف أو رکاکة... أو لإمکانات محدودة لدى البعض... أو لأسباب أخرى نعلمها جميعاً، بل نحن الحلقة الأضعف لسيادة نظام الجودة الورقية، وانحصار الرؤية لدى البعض عن الأداء الفائق في مجاله الأکاديمي التخصصي، ولسعي قلة تعلمت فغاب تعليمها عنا، ولتفشي حمى الصراع بيننا وغياب القدوة مع عالم متسارع، ولحرب ساخنة لهجرة الصقور الأکاديمية لتفعيل جودة دول أخرى...
نحن الحلقة الأضعف لأن الجودة جودتنا، والجامعة جامعتنا، والرؤى رؤانا والأبناء أبناؤنا ... إننا الحلقة الأضعف لأننا نسينا أننا الحلقة الأقوى في عالم لا يعرف إلا الأصلح، هکذا سيکون مطروح هذه الورقة.
. (2014). رؤى مستقبلية نحو تفعيل الحلقة الأضعف في نظام الجودة المؤسسي الجامعي. مجلة بحوث ودراسات الطفولة .کلية التربية للطفولة المبکرة. جامعة الفيوم, 1(1), 3-44. doi: 10.21608/ojom.2014.94173
MLA
. "رؤى مستقبلية نحو تفعيل الحلقة الأضعف في نظام الجودة المؤسسي الجامعي", مجلة بحوث ودراسات الطفولة .کلية التربية للطفولة المبکرة. جامعة الفيوم, 1, 1, 2014, 3-44. doi: 10.21608/ojom.2014.94173
HARVARD
. (2014). 'رؤى مستقبلية نحو تفعيل الحلقة الأضعف في نظام الجودة المؤسسي الجامعي', مجلة بحوث ودراسات الطفولة .کلية التربية للطفولة المبکرة. جامعة الفيوم, 1(1), pp. 3-44. doi: 10.21608/ojom.2014.94173
VANCOUVER
. رؤى مستقبلية نحو تفعيل الحلقة الأضعف في نظام الجودة المؤسسي الجامعي. مجلة بحوث ودراسات الطفولة .کلية التربية للطفولة المبکرة. جامعة الفيوم, 2014; 1(1): 3-44. doi: 10.21608/ojom.2014.94173